lundi 31 octobre 2011

اشهر 7 عمليات سرقة حيرت الشرطه‎






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








يُقال إنه لا توجد هناك جريمة كاملة،

وإن المجرم يترك وراءه دليلاً ولو صغير يكشف هويته ويرشد الشرطة إلى طريقه،

لكن التاريخ شهد عمليات سرقة ذات خطط محكمة حيرت

رجال الشرطة ولم يتمكنوا من الإمساك ببعض منفذيها حتى الآن.



1) اختطاف دي بي كوبر لطائرة جوية



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
















تم اختطاف طائرة جوية في نوفمبر عام 1971 على يد رجل يدعى كوبر أثناء


التحليق من بورتلاند إلى سياتل داخل الولايات المتحدة الأميركية، وكتب كوبر


في رسالة سلمها للمضيفة الجوية أن حقيبته تحتوي على قنبلة وطلب مقابلها


أن يحصل على 200 ألف دولار أي ما يعادل 750 ألف ريال سعودي بالإضافة إلى


مظلة حصل كوبر على النقود فور وصوله مطار مدينة سياتل واستكملت الطائرة


رحلتها إلى رينو مرة أخرى،


وفجأة قفز كوير عن الطائرة تاركاً خلفه الباراشوت


وربطة عنق ومشبك، وبعد بحث طويل لم يتم العثور على كوبر،


وبعد مرور سنوات


عديدة من إجراء التحقيقات تم العثور على سند مالي


بقيمة 5880 دولار أي ما يعادل22000ريال سعودي على


أحد ضفتي نهر كولومبيان،


ولم يتم التعرف على هوية


السارق أبداً، ما يجعل هذه القضية من القضايا التي لم تحل أبداً.






2) سرقة عربة حمل المجوهرات بمطار سخيبول






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
















قام عدد من اللصوص عام 2005 باختطاف عربة مصفحة محملة بالمجوهرات


والألماس في مطار سخيبول بأمستردام،


وقدر قيمة ما كانت تحمله من مجوهرات


بـ 118 مليون دولار أي ما يعادل 442 مليون ريال سعودي،


قيل إن اللصوص


كانوا مسلحين بأحدث الأجهزة ويرتدون ملابس موحدة، ما جعلهم قادرين على


فرض الاستلقاء على الأرض على السائقين وسرقة العربة.






3) سرقة قطار الـGreat Train الأشهر






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








تعد هذه واحدة من أشهر جرائم السرقة على الإطلاق وأضخمها. كان ذلك في

عام 1963 في إنكلترا عندما تم السطو على قطار ينقل الملايين من الجنيهات

الإسترلينية بواسطة مجموعة من 15 من اللصوص وعلى رأسهم روني بيغز،

كانت لدى هذه المجموعة من الرجال خطة محكمة حيث عملوا على إيقاف القطار

باستخدام إشارات مزيفة، ثم قاموا بحبس جميع العمال في أول مقطورتين ليتمكنوا

من الحصول على الحقائب التي كانت موجودة والتي كانت تحتوي على ما يقترب

من 2.6 مليون جنيه استرليني، وقاموا بإفراغ ما بالحقائب من نقود داخل سيارة

وهربوا، ألقت الشرطة البريطانية القبض فيما بعد على بعض هؤلاء السارقين

الذين هرب منهم اثنان من السجن وتمكنا من الفرار من البلد.



4) سرقة مركز Turin’s Antwerp Diammond Center للألماس



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








في فبراير عام 2003 تمت سرقة مركز صناعة الألماس

Antwerp Dimaond Center، ووصل عدد الخزائن المسروقة إلى 123 خزينة،

علاوةً على الكثير من الأحجار التي تقدر قيمتها بما يزيد عن مائة مليون دولار

أي ما يعادل 357 مليون ريال سعودي،

رغم ما يتمتع به المكان من حراسة

مكثفة، وتم العثور على الذين قاموا بسرقة المجوهرات لكنهم لم يتمكنوا من

استعادة قطع المجوهرات مرة أخرى.



5) سرقة محل مجوهرات هاري وينستون



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








في ديسمبر عام 2008 قامت مجموعة مكونة من 4 رجال بسرقة أحد أشهر

المتاجر لأغلى المجوهرات في العالم بباريس، تنكر اللصوص في أزياء نساء

وقاموا بالسطو على المتجر باستخدام الأسلحة ليحصلوا على غنيمة من الألماس

والمجوهرات وصلت قيمتها إلى 108 مليون دولار أي ما يعادل 405 مليون ريال

سعودي. وفجأة أثناء ارتكابهم للسرقة قاموا بملء جيوب الزوار الذين كانوا

موجودين بالمتجر بالمجوهرات والأحجار الكريمة ثم هربوا، الجدير بالذكر أنه

لم يتمكن رجال الشرطة من العثور على تلك العصابة.



6) سرقة بنك ABN Amro



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








في مارس عام 2003 قام كارلوس هيكتور بسرقة مجموعة من الألماس التي

بلغت قيمتها 28 مليون دولار أي ما يعادل 105 مليون ريال سعودي من بنك

ABN Amro، الطريف أن هيكتور ظل أحد عملاء البنك لمدة سنة تحت اسم

أرجنتيني هو كارلو هيكتور، وكشفت التحريات فيما بعد أنه كان يتعامل مع البنك

باستخدام بطاقة هوية مزيفة، وكذلك كان لديه حساب وصندوق مزيفين وجواز

للسفر مقلد، وحتى بعد مرور 4 أعوام لم تتمكن الشرطة من الكشف عن اسمه

الحقيقي ولا استعادة أحجار الألماس المسروقة.



7) البنك المركزي العراقي


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة









وتعد هذه واحدة من أكبر جرائم السرقة للبنوك في تاريخ البنوك العراقية، كان
ذلك في عام 2003 قبيل الغزو الأميركي على العراق في العام نفسه،
بلغت قيمة النقود التي سرقت من البنك إلى ما يصل إلى مليار دولار
أي ما يعادل 3.7 مليار ريال سعودي، وبعد إجراء العديد من التحقيقات تمكنت
السلطات من استرداد 650 مليون دولار أي ما يعادل 2 مليار ريال سعودي تم
استخراجها من حائط قصر صدام حسين أثناء الغزو الأميركي للعراق ليظل الأمر
غامضاً وغير مفهوماً.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire