jeudi 3 novembre 2011

كندة علوش :لو كان والدي حاكما لسوريا واخطأ سأقف ضده


 أكدت الفنانة السورية كندة علوش أن والدها لو كان حاكم سوريا واتخذ قرارات خاطئة، فإنها كانت ستعارضه وتقف مع الشعب، مشددةً على أن نظام الرئيس بشار الأسد كان لديه فرصة لتحقيق الإصلاح، إلا أنه فضل القمع والاعتقال.

وفي حين أبدت احترامها للفنانات اللاتي يقدمن الإغراء، فإنها أوضحت أنها خجولة وتخاف جدًا ولا تمتلك القوة والجرأة لتقديم مثل هذه الأدوار.
 
وقالت كندة -في مقابلة مع برنامج "ستديو مصر" على قناة "نايل سينما" مساء الخميس ال "لا أستطيع أن أنفصل عن الشارع السوري، وما يحدث من قتل يومي يؤلمني، ولا أرضى أن يظلم شعبي، والنظام السوري كان لديه فرصة منذ البداية لتحقيق الإصلاح، لكنه اختار قمع المطالب المشروعة للشعب بالقتل والاعتقال والتعذيب".

وأضافت "وعود النظام المستمرة بالإصلاح لم تنفذ على أرض الواقع، وكل دعوات الحوار في الفترة الأخيرة كان يقابلها النظام بالقمع في الشارع، لذلك الوضع صعب للغاية في سوريا، وأتمنى أن تمر هذه المرحلة بأقل الخسائر، وأن يتوقف القتل الحادث في الشارع، سواء في صفوف المواطنين أم رجال الأمن، خاصة وأننا في النهاية سوريون".
 
ونفت الفنانة السورية قيام الرئيس الأسد بتهديدها أو منعها من دخول سوريا بسبب موقفها المؤيد للثورة السورية، لكنها شددت على أن بعض الموالين قاموا بشن حملات تهديد وتخوين ضدها على "الفيس بوك"، لافتة إلى أن هذا الأمر لا يهمها، وأنها لا تخاف على روحها لأنها ليست غالية على وطنها، ولن تكون أغلى من روح أي مواطن سوري مات في الثورة.

وأوضحت كندة أنها تعيش منذ بداية الثورة بين مصر وسوريا، وأن عائلتها كلها في دمشق، وأنها بعد الانتهاء من تصوير فيلم "واحد صحيح" ستعود إلى دمشق مرة ثانية، رافضة ما يتردد بشأن قوائم الشرف والعار الخاصة بالفنانين، خاصة وأن الفنان إنسان وقد يخاف من التهديد أو الفوضى، ويفضل الأمان عن التغيير.
 
وأشارت إلى أن الفنانة السورية رغدة حرة في موقفها المؤيد للرئيس السوري وهذا حقها تمامًا، لكنها تعيش في مصر ولم تتطلع على كافة الحقائق في سوريا، لافتة إلى أن الإعلام السورية منحاز تمامًا للسلطة ولا يقول الحقيقة، كما أن بعض القنوات الأخرى منحازة تمامًا للثورة، ما يجعل الحقيقة الكاملة عما يحدث في سوريا غائبة.

من جهة أخرى، أبدت الفنانة السورية احترامها الكبير للفنانات اللاتي يقدمن الإغراء، خاصة وأن هناك فنانات كبيرات في السينما العربية لعبن هذه الأدوار ببراعة مثل النجمة الراحلة هند رستم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها خجولة وتخاف جدًا وقلقة للغاية، ولا تملك القوة والجرأة اللتين تجعلاها تقدم مثل هذه الأدوار.
 
وأشارت كندة إلى أن زوجها الكاتب والمخرج فارس الذهبي يدعمها بقوة في عملها كونها فنانة، كما أنه يتفهم ظروف عملها في التمثيل، ولا يقف في طريق عملها على الإطلاق، لافتة إلى أنها في المقابل تبذل كل جهدها حتى تقوم بواجباتها كونها زوجة تجاهه.

وأوضحت أنها تحب سعاد حسني كونها فنانة، لكنها لا يمكن أن تعيد تكرار أي عمل لها على الرغم من حبها الشديد لفيلم شفيقة ومتولي، مشيرة إلى أن قيامها بهذا الفيلم ظلم كبير لها؛ لأن سعاد أبدعت تمثيلا وغناء وحضورًا، فضلاً عن أن تأثيرها على الجمهور ما زال موجودًا، وأن أية فنانة لن تستطيع إعادة أدوارها وتحقيق النجاح نفسه.
 
ورأت الفنانة السورية أن المنافسة بينها وبين مواطنتها سلاف فواخرجي صحية للغاية ولا تزعج أية واحدة منهما، خاصة وأنهما أصدقاء جدًا، لافتة إلى أن "سلاف" ظهرت قبل منها في سوريا وكونت اسمًا كبيرًا، وأن دخولها معها في منافسة أمر جيد لها.
لى أن الإعلام السورية منحاز تمامًا للسلطة ولا يقول الحقيقة، كما أن بعض القنوات الأخرى منحازة تمامًا للثورة، ما يجعل الحقيقة الكاملة عما يحدث في سوريا غائبة.
من جهة أخرى، أبدت الفنانة السورية احترامها الكبير للفنانات اللاتي يقدمن الإغراء، خاصة وأن هناك فنانات كبيرات في السينما العربية لعبن هذه الأدوار ببراعة مثل النجمة الراحلة هند رستم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها خجولة وتخاف جدًا وقلقة للغاية، ولا تملك القوة والجرأة اللتين تجعلاها تقدم مثل هذه الأدوار.

وأشارت كندة إلى أن زوجها الكاتب والمخرج فارس الذهبي يدعمها بقوة في عملها كونها فنانة، كما أنه يتفهم ظروف عملها في التمثيل، ولا يقف في طريق عملها على الإطلاق، لافتة إلى أنها في المقابل تبذل كل جهدها حتى تقوم بواجباتها كونها زوجة تجاهه.وأوضحت أنها تحب سعاد حسني كونها فنانة، لكنها لا يمكن أن تعيد تكرار أي عمل لها على الرغم من حبها الشديد لفيلم شفيقة ومتولي، مشيرة إلى أن قيامها بهذا الفيلم ظلم كبير لها؛ لأن سعاد أبدعت تمثيلا وغناء وحضورًا، فضلاً عن أن تأثيرها على الجمهور ما زال موجودًا، وأن أية فنانة لن تستطيع إعادة أدوارها وتحقيق النجاح نفسه.

ورأت الفنانة السورية أن المنافسة بينها وبين مواطنتها سلاف فواخرجي صحية للغاية ولا تزعج أية واحدة منهما، خاصة وأنهما أصدقاء جدًا، لافتة إلى أن "سلاف" ظهرت قبل منها في سوريا وكونت اسمًا كبيرًا، وأن دخولها معها في منافسة أمر جيد لها.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire