jeudi 27 octobre 2011

التفحيط في " صور "


أصوات لا تهداء ..

المكان يضج بصوت " صرير " الكفرات ..

شاب خلف المقود يعيش " النشوة " اللحظية ..












يزيده إصراراً وحماساً شباب متجمهر يغمره بالحماس والتشجيع ..

تصفيق وصفير لا يكاد يهدأ ..

في الحارات " دوران " لا يتوقف ..

وسعي لنيل إعجاب الأحداث بصور شتى ..












الدافع لذلك " نزوة " ونزق وطيش ..

وربما البحث عن " مآرب " يزينها الشيطان ويسول لها في نفس المفحط ..

إحصاءات مخيفة ..

وأرقام كوارثية ..











ونتائج محزنة ..






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire